ما عمل بقضية الطفل ياسين يسمع تفاعلا واسعا بين الناس وحفلات الإعلام الخاصة بعد كشف المحامي عن الملف المسؤول عن تفاصيل الملف وإنسانية تضامن في الحادثة التي هتفت مشاعر المصريين لما فيها من مشاهدة تأثر طفلها ولم يتواجد ستة من عمره، وأوضح لكم كافة التفاصيل عبر السطور القادمة.
تفاصيل جديدة في الطعن على الحفظ
قرر المحامي عصام مهنا أنه استخدم مادة شائعة في التدخل المباشر فيما يتعلق بالعقوبات النادر والتي ما يمكن تفعيلها إلى أن يتم تفعيلها منذ أكثر من خمسين ويولن تم تقديم المادة الطعن ليس لغرض معاودة مباشرة بل إعادة فتح التمثيل الجزئي، عرض حالة محكمة الجنايات بعد جهود مكثفة من جانب فريق الدفاع، حيث تم وصف الشكل العادل من قبل فرع الطفل
حالة الطفل النفسية بعد الحادث
وأوضح المحامي أن الطفل تعرض لمحاكمة قاسية للغاية لا يمكن لطفل في عمره أن يستوعبها الطفل لا يزال في مرحلة التعليم المبكر حيث لم كي التجاوز جي وآخرون الطفل بصدمة بسبب رفض دخوله إلى الحمام لمدة عشرة أيام متتالية عبر المحامي عن صدمته من بشاعة الحادث الذي وقع له فطره إنسانية وصفها الأطفال الذين وقعوا لجريمة تمس والبراءة وتهز مجتمع
لذلك فالدة ياسين في جلسة المحاكمة
قالت والدة الطفل إن الديزنى لم يقم لأي سؤال لابنها خلال النظر عبرت عن شكرها لهذا الأمر الوحيد من القاضي الذي راعى حالة الطفل ذكرت أن المحكمة كانت مكتملة بالمتضامنين مما سبب توترا لابنها أشارت إلى أن الطفل يشعر بالخوف الشديد من الوجود ولا يزال أن ابنها نام أثناء الجلسة كانت قلقة من احتمالية فاعله
رد الأم على محامي المتهم خلال الجلسة
قالت اضطررت للتحدث أمام القاضي ردا على عدم الصحة قررت التحدث إليها بشكل معترف به أنها لم تكن تنوين الفرقان بواجبها لتوضيح الحقيقة بما أنها لن تسمح بأي محاولة لتشويه صورتها أو صورة ابنها وذكرت أن الدفاع الخاص بها كان حاضرا على تفاصيل التفاصيل بدقة لقد أحدثتها بشكر كل من دعمها ووقف بجانبها خلال هذه المحنة