في تطور لافت يتابعه الجمهور بشغف، وبعد أن طوت الإعلامية الراقية ومصممة الأزياء مها الصغير صفحة زواجها من النجم الكبير أحمد السقا، والتي كانت محط اهتمام واسع على مدار سنوات، يبدو أن رياح التغيير تحمل معها بشائر حب جديد. ففي الأفق، تلوح همسات دافئة تربط اسم مها الصغير بالفنان المتألق طارق صبري، في قصة رومانسية بدأت خيوطها تُنسج في كواليس الحياة الفنية والإعلامية.
فبعد فترة من الهدوء النسبي الذي أعقب إعلان انفصالها، عادت مها الصغير لتتصدر العناوين، ولكن هذه المرة بأخبار تبعث على التفاؤل والأمل. التقارير المتداولة، والتي تنتشر بسرعة البرق عبر المنصات المختلفة، تتحدث عن علاقة عاطفية مميزة تجمعها بالفنان طارق صبري، المعروف بأدواره المؤثرة وحضوره الجذاب.
هذه الأنباء، وإن لم يتم تأكيدها بشكل رسمي حتى الآن من أي من الطرفين، إلا أنها أثارت موجة من الفرحة والترقب بين محبي النجمين. الكثيرون يرون في هذا التقارب بداية مشرقة لمها الصغير، وفرصة لكتابة فصل جديد ملؤه السعادة، خاصة مع الأجواء الإيجابية التي تحيط بالقصة.
وتزداد التكهنات جمالاً مع تلميحات بأن هذا الارتباط العاطفي قد يتوج بخطوة رسمية قريباً، وربما يحمل شهر يونيو الجاري مفاجأة سارة للجميع. الجمهور، الذي يكن كل الاحترام لتاريخ مها الصغير مع النجم أحمد السقا، يتمنى لها الآن كل التوفيق في حياتها الجديدة، ويأمل أن تكون هذه الأنباء صحيحة لتُكلل قصة الحب الناشئة بالنجاح.
في انتظار ما ستكشفه الأيام المقبلة، تبقى الأنظار مسلطة على هذا الثنائي الذي استطاع أن يخطف الأضواء، ليس فقط بأعمالهما، بل بقصة حب محتملة تعد بأن تكون من أجمل حكايات الوسط الفني. فهل نشهد قريباً إعلاناً رسمياً يؤكد هذه الهمسات الوردية ويضيء شمعة جديدة في دروب الحب؟ الأمل يحدو الجميع.