شاركت الفنانة المصرية مي عمر صورة جديدة لها عبر حسابها الشخصي على "إنستغرام" وهي داخل الجيم بملابس رياضية لتثبت أنها تحافظ على رشاقتها من خلال ممارسة الرياضة بانتظام وترد بذلك على الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول خضوعها لعمليات تجميل في منطقة الخصر بعد حضورها حفل زفاف ليلى أحمد زاهر بجسد رشيق مما أثار الشائعات حول خضوعها لعمليات تجميل مي عمر لم تكتفي بنشر الصورة فقط بل أثبتت من خلالها أنها مازالت محافظة على رشاقتها وجمالها الطبيعي دون الحاجة إلى اللجوء لعمليات التجميل، هذا الظهور يعكس أيضًا ثقتها بنفسها وبرشاقتها ويظهر مدى اهتمامها بصحتها ولياقتها البدنية.
تحدثت مي عمر في وقت سابق عن مسلسلها الجديد المقرر عرضه في موسم رمضان 2026، حيث أكدت أنها ستتعاون مع مخرج جديد بخلاف زوجها المخرج محمد سامي هذا التعاون الجديد يأتي في إطار سعيها الدائم لتقديم الأفضل في مجالها الفني مي عمر أوضحت أن التعاون مع مخرج آخر هو أمر طبيعي خاصة أنها تعاونت مع مخرجين آخرين في السنوات الماضية كما أكدت أنها تؤمن بأن من حق زوجها العمل مع نجمات أخريات في الوسط الفني مشيرة إلى أن العلاقة المهنية بينهما لا تمنع ذلك.
يُذكر أن مي عمر شاركت في السباق الدرامي الرمضاني الماضي بمسلسل "إش إش" والذي حققت به نجاحًا كبيرًا المسلسل شارك في بطولته عدد كبير من الفنانين منهم ماجد المصري وخالد الصاوي وشيماء سيف ومحمد الشرنوبي وإدوارد وانتصار وندى موسى ودينا وطارق النهري وهالة صدقي هذا العمل الفني الناجح يعكس موهبة مي عمر وقدرتها على تقديم أدوار مختلفة ومميزة.
من خلال هذا الظهور تؤكد مي عمر أنها فنانة متميزة في الوسط الفني وقادرة على تقديم الأفضل دائمًا هذا الظهور يُعد ردًا قويًا على كل الشائعات التي تحاول النيل من صورتها العامة مي عمر تثبت من خلال أعمالها وجهودها في الحفاظ على صحتها أنها نموذج للفنانة التي تهتم بصحتها وجمالها الطبيعي دون اللجوء إلى عمليات التجميل.
في النهاية، تظل مي عمر واحدة من الفنانات اللاتي يلفتن الأنظار دائمًا بجمالهن وثقافتهن الفنية، وستبقى أعمالها الفنية محط أنظار الجمهور الذي ينتظر منها كل جديد ومميز.
مي عمر أثبتت من خلال مسيرتها الفنية أنها فنانة موهوبة وقادرة على تقديم أدوار مختلفة ومميزة، وستواصل تقديم الأفضل في مجالها الفني.
ويمكن القول إن مي عمر نموذج للفنانة التي تجمع بين الجمال والثقافة والعمل الجاد، وستظل محط إعجاب الجمهور لفترة طويلة قادمة.